المرأة في عمر الثلاثين - An Overview
المرأة في عمر الثلاثين - An Overview
Blog Article
أجري فحوصاتك كاملة، وخصوصًا الأمراض المنتشرة في عائلتك مثل السكري، أو السرطان، أو أمراض القلب، كما يمكنك مناقشة الأمراض التي يمكن أن تصيبك مع طبيبك لمعرفة قائمة الأمراض التي لديك احتمالية أكبر من غيرك للإصابة بها حسب تاريخك المرضي والعائلي.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
مقالات منوعة وصفات لعمل شوربة الكرفس: نكهات شهيّة بطرق متعددة!
والحقيقة أن المرأة في سن الثلاثين تبدأ مرحلة الاستقرار النفسي والعقلي والمادي، وتبدأ مرحلة التخطيط الواقعي بعيداً عن مرحلة العشرينيات المضطربة بأحلام وردية.
وخاصة في هذه المرحلة تتمكن المرأة من اكتساب مشاعر القوة وإدراك نقاط الضعف لديها حتى تتمكن من السيطرة على الأمور، وهذا ليس من فراغ، ولكن لأنها تمكنت من التعلم من أخطاء تجاربها السابقة واكتساب الخبرات.
وإذا كانت مضطرة لوضع المكياج عليها باختيار ألوان محايدة من ظل العيون، وألوان جريئة من أحمر الشفاه.
حاولي ترك العادات الصحية الضارة مثل التدخين، أو شرب الكحول.
هذه الصناديق الخفيّة في كل علاقاتنا هي أهم ما نملك، وحدها تستمرُّ بعد ابتعادِ المسافات. تحملها فوق ظهرك في كل رحلاتك، كلّما زادت مكوّناتها خفّ وزنها وسهُل حملها، الصناديقُ الفارغة هي الأثقل على الإطلاق، لذا تجدُ نفسك تتركُها لتوفّر مكانًا لتلك الممتلئة عطاءً وتراحمًا ومحبة.
ومشاعرها بالرحمة والحنان، والقدرة على احتواء الرجل بكفاءة كبيرة من الناحية العاطفية والحميمية.
تعتبر هذه المرحلة من أهم مراحل الحياة التي تكون فيها المرأة متناغمة مع نفسها وتشعر بالسلام الداخلي الشديد. يمكنها أن تتعرف على نفسها بشكل كامل دون أن تفكر في ما هي الصفة التي ستغيرها في نفسها، أو ما هي العادة التي ستغيرها في نفسها، كما يمكنها أن تحدد بنفسها ما الذي يجعلها تشعر.
ما هي الصفات التي تميز المرأة المحبوبة؟ تعرف عليها من خلال الفيديو:
لذا نور من الضروري قيام المرأة باستهلاك كميات كافية من الكالسيوم في حميتها الغذائية وبانتظام، كما ويُفضّل أن تقوم بممارسة تمارين رياضية معينة تزيد قوة العظام، مثل: ركوب الدراجات، ورياضات الأثقال.
القاعدة الثابتة التي تعلّمتها طوال العام، هو أننا نعرفُ أننا نكبُر حين نجدُ أنفسنا نتعلّم كل يوم كيفية الاحتضان، وأنه لا يكفي أبدًا أن نحتضنَ أفراحنا لكثرة حُبّنا لها واحتفائنا بها، نكبُر حقًّا حين نتعلّم كيف نحتضنُ أوجاعنا وفشلنا وسقطاتنا، حين نعرفُ كيف نحتضن أنفسنا بقوّةٍ وَنَحْنُ في قاع الوحل، وعُمقِ الْحُزْن، وفِي أقصى درجات الحيرةِ والضياع.
مشاعرها ناضجة تستطيع الاختيار بالشكل الصحيح دون أن تتأثّر بمن حولها.
لذا فإنّ علينا أن نُلزِم أفعالنا بهذا الحُب، أن نعفو متى استطعنا، أن نهتم ونستمع ونحنو في كُل وقت، أن نضع الحُب كمكوّن الإمارات أساسي في كُل تصرّفاتنا تجاه أحبّتنا، حتى في الخلافات، وأن نذكّرهم به ونذكّرُ أنفسنا أيضًا كلما نسينا.